قالت بريطانيا اليوم الثلاثاء انها حصلت على "دلائل مروعة" ستستخدم لتقييم ما اذا كانت القوات النظامية في ميانمار قد ارتكبت جرائم منظمة ضد أقلية الروهينغيا المسلمة.
واكد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون خلال رده على اسئلة النواب في البرلمان انه في حال رفض حكومة ميانمار عودة الروهينغيا الى مناطقهم فإن تلك الاعمال ستعتبر تطهيرا عرقيا ضد الأقلية المسلمة.
ودعا في هذا الصدد رئيسة وزراء ميانمار أونغ سان سو تشي الى اتخاذ قرارات تسمح بحل هذه القضية بأقرب فرصة ممكنة متهما إياها بعدم التحرك وعدم الاستجابة للمطالب الدولية. وحذر جونسون من ان "الوقت حان لسلطات ميانمار للاعتراف بمعاناة الروهينغيا واتخاذ خطوات عملية تنهي الاعمال المروعة بحقهم". وكان أكثر من 600 ألف من الروهينغيا فروا من ولاية (راخين) إلى بنغلاديش منذ أواخر أغسطس الماضي هربا من أعمال عنف وصفتها الأمم المتحدة بأنها "تطهير عرقي".
تم إضافة تعليقك
الرجاء التأكد من صحه جميع الخانات
الداخلية: الفيديو المتداول عن محاولة الاعتداء على رجل امن.. قديم والواقعة منذ سنة
إلي وزارة الخارجية.. انصتوا قليلاً إلي الشعب الكويتي فهو "ملهم"
#الكويت: السفير الفلبيني غير مرغوب فيه
#الكويت تعتبر السفير الفلبيني شخصاً غير مرغوب به وتمهله أسبوع لمغادرة البلاد
اللواء الدوسري يشهد إختتام الحلقة النقاشية حول الجرائم الالكترونية
تعليقات 0